شاهد..مستوطنة اسيرة تصافح مقاوم حماس وتلقى عليه التحية

الجمعة ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٣
٠٦:٥٤ بتوقيت غرينتش
يظهر مشهد للحظات الأولى للإفراج عن مستوطنة عجوز انها أمسكت يد أحد المقاومين الفلسطينيين صافحته ملقية عليه التحية، قبل أن تعود أدراجها إلى الكيان الإسرائيلي بعد نحو 16 يوماً على أسرها.

العالم- فلسطين المحتلة.

مشهد طبع اللحظات الأولى للإفراج عن العجوز الإسرائيلية يوخفد ليفشيتز البالغة من العمر 85 عاماً من قبل مقاومي القسام التي اسرت يوم السابع من أكتوبر، وأشعل موجة انتقادات في الكيان الإسرائيلي.

وقالت ابنه المفرجة عنها شارون ليفشيتز، إن والدتها أخبرتها أن الرجل كان مسعفاً واعتنى بها أثناء أسرها وناقشا معاً موضوع السلام بمزيج من اللغتين الإنجليزية والعبرية المكسرة.

وقالت الابنة "والدتي في حالة جيدة حقًا، وهي تتحسن كل يوم.

وأشارت إلى أن الأسرى حسب أمها حصلوا على رعاية طبية والطعام ولم يتعرضوا للتعذيب.

وأكدت السيدة العجوز في مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء الماضي (23 أكتوبر) بعد يوم من الإفراج عنها أنها نقلت عبر دراجة نارية إلى داخل غزة.

وأوضحت ليفشيتز ردا على سؤال عن سبب مد يدها لمصافحة المقاوم الفلسطيني لحظة الإفراج عنها وتسليمها الى ممثلين للصليب الأحمر عاملونا بلطف وقدموا لنا كل ما نحتاج إليه.

وقالت ليفشيتز إنهم ودودون جدًا ومهذبون جدًا.

وتابعت: تناولنا الطعام ذاته الذي كانوا يتناولونه هم، أي رغيف خبز مع أنواع من الجبن والخيار. كانت تلك وجبة ليوم كامل.

وبالإضافة إلى يوخفيد أطلق سراح نوريت يتسحاق أيضا البالغة من العمر 79 عاما، وتم تسليم المرأتين إلى عمال الإغاثة.

0% ...

آخرالاخبار

الأمم المتحدة تتبنى 5 قرارات لمصلحة فلسطين بأغلبية ساحقة


كبرى الشركات التكنولوجية الإيرانية والروسية توقع خمس اتفاقيات تعاون


إطلاق نار كثيف بين باكستان وأفغانستان في منطقة حدودية


صفقة أميركية محتملة لبيع مركبات وعتاد للبنان بـ90.5 مليون دولار


بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا