قطاع غزة..

فيديو حصري: آثار مجزرة المصلين وحجم الدمار الذي حلّ بالمكان

السبت ١٠ أغسطس ٢٠٢٤
١٢:١٢ بتوقيت غرينتش
رصدت كاميرا قناة العالم حجم المجزرة التي وقعت في مدرسة النازحين وسط مدينة غزة.

العالم - خاص بالعالم

في مشهد مروع يعكس حجم المأساة الإنسانية في قطاع غزة، قصف الاحتلال الإسرائيلي مأوى للنازحين، مما أسفر عن استشهاد العشرات من المدنيين الأبرياء.

وأفاد مراسل "العالم" بأن الصورة التي التقطت في موقع الحادث تظهر الأشلاء المتناثرة وآثار الصواريخ التي دمرت المكان.في مأوى كان يضم عددا كبيرا من النازحين الذين فروا من منازلهم بحثا عن الأمان من طيران الاحتلال الإسرائيلي لتلاحقهم الصواريخ الإسرائيلية في مركز الإيواء.

وقال أحد الفلسطينيين المتواجدين في المكان لمراسل "العالم": "150 شهيداً راحوا ضحية القصف الإسرائيلي، وهم كانوا من المدنيين. إنهم لا يحاربون مقاتلي حماس، إنهم يحاربون المدنيين".

ولفت مراسل العالم إلى أن المدرسة كانت تأوي عشرات الأسر التي احتمت فيها هربا من الصواريخ الإسرائيلية، لكن طيران الاحتلال لاحقهم بالصواريخ، مما خلف أكثر من 100 شهيد وعشرات الجرحى. وهذه المجزرة ليست الأولى في شمال قطاع غزة أو حتى في أنحاء القطاع.

وأشار مراسل العالم إلى أن الاحتلال الإسرائيلي كثف في الآونة الأخيرة من استهدافه للمدارس ومراكز الإيواء، وكأنه يرسل رسالة للعالم بأنه لا يحترم القوانين الإنسانية ولا غيرها.

ويبقى السؤال دائماً: ما ذنب هؤلاء الأطفال والنساء والشيوخ الذين كانوا يؤدون صلاة الفجر حتى يلقوا ما لقوا من تقطيع وتدمير؟

كلمات دليلية
0% ...

آخرالاخبار

بيان مشترك للدول العربية والإسلامية بشأن تصريحات إسرائيلية حول معبر رفح


نادي الأسير الفلسطيني: ما تعرّضت له عائلة الأسير البرغوثي "عملية إرهاب منظّم"


العميد تنغسيري: اختبرنا صاروخاً يتجاوز مداه الجغرافي مساحة الخليج الفارسي


قرعة كأس العالم 2026.. ايران مع بلجيكا ومصر ونيوزيلندا


قائد طيران الجيش الايراني: تم احباط مخططات العدو في حرب الـ 12 يومًا


ترامب يتهم الديمقراطيين بتغيير قاعدة 'الفيلبستر' وتدمير المحكمة العليا


احتدام المعارك في كردفان وتحذيرات من تكرار مجازر الفاشر


نداء شعبي لـ"حملة مقاطعة داعمي 'إسرائيل' في لبنان" رفضا للتطبيع


مستشار قائد الثورة مخاطبا الإمارات: لصبرنا حدود


تصعيد إسرائيلي متواصل في الضفة.. شهيد واقتحامات واعتداءات المستوطنين