فيديو خاص..

رئيس جامعة غلاسكو يكشف سر لجوء الفلسطينيين الی الحل الأخير

الأحد ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٤
٠٧:٠٧ بتوقيت غرينتش
يروي الطبيب الفلسطيني ورئيس جامعة غلاسكو بإسكتلندا غسان أبو ستة كشاهد على قتل وإبادة الفلسطينيين وحجم الدمار الهائل في غزة، يروي تجربته عما يحول دون استسلام وانكسار سكان غزة.

العالم - خاص بالعالم

کشف رئيس جامعة غلاسكو بإسكتلندا د. غسان أبو ستة في حديث لبرنامج "جوا الصندوق" علی شاشة قناة العالم، أن "ما استوعبناه كفلسطينيين هو درجة تجربة اللجوء حيث أصبحت جزءا مؤسسا من الهوية الفلسطينية بمعنى أن المواطن الفلسطيني بعد 1948 اكتشف اللجوء هو نوع من أنواع الموت الاجتماعي الذي لا ينتهي ويورث".

وأضاف الطبيب الفلسطيني أنه "عند ما جاءت "إسرائيل" لتقنعهم عن طريق الموت بالنجاة (اللجوء)، كان الفلسطيني عنده قناعة أن الموت الجسدي موت لمرة واحدة لكن اللجوء هو موت مستمر يورث ونراه باللاجئين الفلسطينيين في كل مكان".

وأكد أبو ستة أن عدم استسلام سكان غزة أفشل المشروع الأول الإسرائيلي الذي كان مشروع استخدام المجازر للتطهير العرقي. وبعد أن فشل المشروع الأول، تم اتخاذ قرار الإبادة كالخطوة التالية.

وأشار الی أن الشعب الفلسطيني عرف أن لا يستسلم وهي الخطوة الوحيدة التي يجب أن يتمسك بها دون العودة عنها. فهو إما تصبح لاجئا والأجيال القادمة يصبحون لاجئين وإما تبقى وتتمسك بأرضك. ملفتا أن التمسك بهذه العقيدة جعل العشرات من الفلسطينيين لا يزالون في مخيم جباليا بالمباني السكنية رغم أن هول مشهد الدمار والجرائم في غزة أكبر من أن يستوعبه معجم الكلمات. ما جعل الفلسطيني يقتنع أن الانتحار أو الاستسلام لا يجدي نفعا ولا يحل الأزمة.

0% ...

آخرالاخبار

الاحتلال يرتكب 7066 انتهاكا بحق فلسطينيي الضفة والقدس في نوفمبر


قتلى وجرحى باشتباكات مسلحة غرب طرابلس في ليبيا


قبائل جبل راس والعدين ومقبنة في الحديدة تُعلن النفير العام


العراق:جدل سياسي بعد إدراج حزب الله وأنصار الله على قائمة الإرهاب


تفكيك خلية ارهابية غرب العاصمة طهران


البحرية الأمريكية تؤكد انضمام مدمرة إلى قواتها في منطقة البحر الكاريبي


بقائي: العقوبات القسرية أحادية الجانب جرائم ضد الانسانية


بالفيديو ... موكب سيارات يرفع أعلام حزب الله يجوب شوارع في بغداد​


إيرواني: الإجراءات القسرية أحادية الجانب انتهاكٌ لحقوق الإنسان والحق في التنمية


الرئيس بزشكيان يغادر محافظة كهكيلويه وبوير أحمد عائدا إلى طهران