العالم – خاص بالعالم
عاد المحرر محمد الحروب الى أحضان عائلته في بلدة دير سامت بالخليل وعادت معه الفرحة التقى محمد بطفله الذي أنجبه قبل نحو عامين من نطفة مهربة لتكون الفرحة فرحتان.
المحرر محمد تمنى أن يذوق كل الأسرى وذويهم ذات الشعور.
وقال الأسير المحرر محمد الحروب: السعادة الحمد لله رب العالمين يعني تبقى سعادة منقوصة بسبب انه أول شيء دفعوا اخواننا في غزة ثمنا كبيرا، عدد من الشهداء وهؤلاء شهداء نزلوا في سبيل تحريرنا و تحرير الوطن ونترحم على الشهداء".
شاهد أيضا.. ردود الفعل الإسرائيلية من خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين لدول الجوار
وذات المشهد تكرر في منزل الاسير المحرر خليل مسلم في مخيم عايدة ببيت لحم الذي حرر بعد 23 عاما من الاسر بينما كان يحكم عليه بالمؤبد 22 مرة.
لسان حال العائلة كما هو نجلها الذي طال انتظاره لا فرحه تعدل فرحة الافراج من مقابر الاحياء.
على مدار أيام وجيش الاحتلال يقتحم منازل عائلات الأسرى ويهددهم من إقامه أي مظاهر إحتفاليه بعودة أبنائهم لكنه فشل في قتل مشاعر كبتت لسنوات لئيمة طويلة.
التفاصيل في الفيديو المرفق ...