العالم - يوم أخرجنا
استشهد الاطفال هنا بقيت العابهم وتفاصيلهم الصغيرة، رحلوا ليكتبوا في تاريخ "اسرائيل" مجازر جديدة. بقي والدهم الشيخ عباس الشامي وحيدا مع امهم يصارعان الم الفرق وصمدا في الارض.
في هذا المكان تحديدا من بلدة البيسارية كان يوجد منزل من طابقين حوله العدو الاسرائيلي بعد 23 ايلول الى ركام، هذه العائلة وهؤلاء الاطفال دفعوا ضريبة واحدة وهي ضريبة صمودهم، اجرام جديد يكتبه العدو الاسرائيلي ويأرشفه للتاريخ.
شاهد ايضا.. قصة العدوان على بعلبك؛ مدينة الشمس التي صمدت كعواميدها الست
يوم 23 من ايلول لن تنساه الصحفية آمال خليل، التي غطت الحرب الكبرى منذ الـ8 اكتوبر، عاشت تفاصيل مرعبة يوم الاثنين ومعها اخرجت من منزلها لتعيش باقي الايام بعيدة عن الجنوب.
المزيد بالفيديو المرفق..