وتضم هذه المقبرة قبورًا فريدة من نوعها، تتزين بأحجار قائمة تشبه الأعمدة الصخرية، يصل ارتفاع بعضها إلى خمسة أمتار، ما زال عمرها الحقيقي لغزًا لم يُكشف بعد. هنا، حيث يلتقي الجمال الطبيعي بالغموض التاريخي، تحكي مقبرة النبي خالد قصصًا من الماضي تنتظر من يكتشفها.



