وفي سياق متصل، أعلن حزب "يش عتيد" برئاسة يائير لابيد عن عزمه طرح قانون حل الكنيست للتصويت الأسبوع المقبل، مما يعكس القلق المتزايد من إمكانية تفكك الحكومة. وتعتبر المطالب المتعلقة بقانون التجنيد من قبل الأحزاب الحريدية من العوامل الرئيسية التي تهدد استقرار الحكومة.
علاوة على ذلك، تواجه الحكومة تحديات اقتصادية كبيرة، حيث ارتفعت نفقات مقر إقامة نتنياهو بشكل ملحوظ، مما يثير تساؤلات حول إدارة الموارد في ظل الأزمات المالية المتزايدة. وقد قدرت النفقات المتوقعة لمقر نتنياهو في قيساريا خلال العام 2025 بحوالي 450 ألف شيكل.