العملية التي جاءت تلبية لأمر قائد الثورة ومطالب الشعب، ثأرا لدماء القادة والأبرياء الذين استشهدوا في الغارات الصهيونية الغاشمة كانت سريعة ومدروسة وكشفت عن أنّ بنية الردع الصاروخي الإيراني لم تتأثر بالهجمات الصهيونية .
ففي المرحلة الاولى أطلقت صواريخها البالستية التي استهدفت مختلف مناطق الأراضي المحتلة مخلفة دمارا هائلا لاسيما في تل أبيب ومن ثم أتبعتها بموجات متتالية من الصواريخ فرط الصوتية التي استهدفت القواعد والمراكز الإستراتيجية الصهيونية .
ومن ثم التحقت المسيّرات بركب الأنظمة الدقيقة والذكية، لإستهداف المراكز العسكرية والقواعد الجوية التي كانت مصدر العدوان على إيران .
المزيد من التفاصيل في الفيديو المرفق.