حينما تُذكر بلدة تفاحتا، بات اسمها يذكر في الثالث والعشرين من أيلول، الاثنين الأسود الذي أفجع البلدة بقتل أبنائها وارتكاب المجازر فيها. بالطبع، ان بلدة تفاحتا ستذكر جيدًا التفاصيل الصغيرة والبيوت المدمرة، بعد الغارة الإسرائيلية الأولى في الثالث والعشرين من أيلول، حيث سقط عشرات الشهداء المدنيين في الغارات والمجازر التي نفذتها إسرائيل في الحرب الأخيرة.
دفع الشهداء أرواحهم ضريبة صمودهم في أرضهم لأنهم رفضوا أن يغادروا البلدة.
حلقة جديدة من برنامج "يوم أخرجنا" في بلدة تفاحتا، الشاهدة والشهيدة على مجازر الاحتلال في حرب 66 يوم.
قتلت إسرائيل صباح الثالث والعشرين من أيلول الأطفال والنساء وهم يتناولون طعام الإفطار، ومعها قتلت رجال الدين أيضًا.
برنامج يوم اخرجنا يوثق شهادات أحداث هذه البلدة، فشاهد التفاصيل في الفيديو المرفق..