وكتب عزيزي في صفحته على منصة "إكس": نوجّه إنذاراً للدول التي تستغل حسن نية إيران في "الحوار" وتغلق أبواب الدبلوماسية أمام نفسها: سياسة "الضغوط القصوى" لن تجدي نفعاً، وهذه المرة ستندمون أكثر من أي وقت مضى.
وفي السياق، كانت وزارة الخارجية الإيرانية قد علّقت على التحركات غير القانونية للترويكا الأوروبية من أجل إعادة فرض قرارات منتهية الصلاحية صادرة عن مجلس الأمن، مؤكدة أن طهران إلى جانب تمسّكها بمتابعة مصالحها وحقوقها، بما في ذلك عبر المسار الدبلوماسي، تحتفظ بحقها في الرد المتناسب على أي إجراء غير قانوني.