في المرحلة الثانية، سيتم إنشاء هيئة دولية تُعرف بـ"مجلس السلام" لإدارة القطاع. ورغم موافقة حماس على الاتفاق، إلا أنها وضعت شروطاً خاصة، لاسيما بشأن نزع سلاحها الذي تعتبره سلاح مقاومة مشروع.
تجدر الإشارة إلى أن الحركة تشكك في جدوى الاتفاق، خاصة في ظل استئناف الاحتلال عدوانه، ما يطرح تساؤلات حول الضمانات ومستقبل الإدارة المؤقتة للقطاع. الخيار المتبقي لاستيفاء الحقوق، كما تؤكد حماس، هو الصمود والمقاومة.