عراقجي: دول حركة عدم الانحياز ترفض آلية الزناد

الخميس ١٦ أكتوبر ٢٠٢٥
٠٩:١٥ بتوقيت غرينتش
عراقجي: دول حركة عدم الانحياز ترفض آلية الزناد قال وزير الخارجية عباس عراقجي فيما يخص البيان الختامي لمؤتمر حركة عدم الانحياز ان هذه الحركة ترى ان القرار 2231 مازال ساريا، ويجب التقيد بمفاده وجدوله الزمني، وأن ينحل يوم 18 الجاري بموجب بنده الثامن.

وقال عراقجي للتلفزيون الايراني على هامش مشاركته في الاجتماع الوزاري لحركة عدم الانحياز في كمبالا ان الحركة تتناول جميع القضايا الدولية وجميع قضايا التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.

واضاف انه تم باقتراح من الجمهورية الاسلامية الايرانية اضافة بنود الى البيان الختامي للمؤتمر اهمها يتمثل في التنديد بشدة بهجمات الكيان الصهيوني وامريكا على ايران واستخدمت مصطلحات من مثل الهجمات النكراء وغير المقبولة كما تم التضامن مع الجمهورية الاسلامية الايرانية.

واوضح ان هذا التنديد في بيان كمبالا ورد بصورة منفصلة وكذلك في الوثيقة النهائية للمؤتمر كما افرد بند خاص للتنديد بالمنشآت النووية الايرانية فضلا عن التنديد بالعمليات الارهابية في لبنان في اشارة الى تفجيرات البيجر.

واكد ان بندا ورد في المؤتمر والوثيقة النهائية ويحظى باهمية فائقة وهو الاعلان عن دعم الجمهورية الاسلامية الايرانية في مسالة الـ"سناب باك" في مجلس الامن الدولي ومن ان الحركة ترى ان القرار 2231 ما زال ساريا ويجب ان ينحل في موعده المقرر اي 18 الجاري بموجب البند الثامن.

واكد ان هذا يعني بالضبط موقف الجمهورية الاسلامية الايرانية وموقف روسيا والصين وبعض الدول الاخرى في مجلس الامن في مقابل موقف امريكا والدول الاوروبية ويعني في الحقيقة رفض الية الزناد.

0% ...

آخرالاخبار

ترامب يفرض قيودا كاملة على دخول رعايا 5 دول جديدة للولايات المتحدة


انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي


مزاعم واشنطن: لن نسمح لإسرائيل بضم الضفة الغربية


تراجع شعبية ترامب إلى 39% نتيجة تراجع رضا الجمهوريين عن أدائه الاقتصادي


الخارجية الايرانية تستدعي سفير قبرص في طهران


السفير النمساوي لدى طهران: سنستانف إصدار التأشيرات للإيرانيين قريبا


زعيم أنصارالله يدين جريمة أميركا بحق القرآن ويدعو لمظاهرات كبرى الجمعة


كارثة دارفور: عشرات الآلاف ضحايا جرائم الدعم السريع والإبادة الجماعية!


إنشاء أكبر مدينة وقود مشتركة بين إيران وأفغانستان


عراقجي: الشعب الإيراني عازم على الدفاع عن حقوقه المشروعة