الرئيس الامريكي دونالد ترامب: ' في كل مرة أتحدث فيها مع فلاديمير، أجري محادثات جيدة، ثم لا تسفر عن أي نتيجة'.
وبالتوازي مع هذه العقوبات، كشف الأمين العام لحلف الناتو مارك روته عن شراء أسلحة أميركية وتسلمها لكييف.
الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته: 'قرر الرئيس إرسال أسلحة مرة أخرى إلى أوكرانيا ولكن تم دفع ثمنها من قبل الحلفاء.'
فيما اتفق الاتحاد الأوروبي على تشديد العقوبات ضد موارد الطاقة الروسية، بهدف تجفيف مصادر تمويل الحرب وتتضمن وقفا كاملا لاستيراد الغاز المسال، بالإضافة إلى تدابير تستهدف الأسطول الشبح الروسي وعقوبات على شركات في عدة دول، اتهمت بمساعدة موسكو في التحايل على العقوبات ونقل التكنولوجيا خاصة المسيرات. كما فرضت قيود على حركة الدبلوماسيين الروس. من جانبه، أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر انضمام بلاده للعقوبات الامريكية على شركات النفط الروسية.
ورغم انه لم يصدر أي رد فعل من الكرملين ردًا على فرض العقوبات الا انها اوضحت ارجاء الاجتماع بين ترامب وبوتين معلنة اجراء تدريبا للقوات النووية الاستراتيجية تحت إشراف بوتين نفسه. تضمّن إطلاق صواريخ باليستية عابرة للقارات وصواريخ كروز وطائرات استراتيجية ليحذر رئيس الأركان الفرنسي من حرب وشيكة مع موسكو .
رئيس أركان الجيش الفرنسي فابيان ماندون: 'حددت للقوات المسلحة أن تكون مستعدة لصدمة خلال ثلاث او اربع سنوات، وهو ما سيكون بمنزلة اختبار فروسيا قد تسعى لمواصلة الحرب في قارتنا'.
وفي الطرف الاخر من الصراع وقّع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطاب نوايا في السويد، لشراء ما يصل إلى مائة وخمسين طائرة مقاتلة من طراز غريبن، وذلك بغية بناء سلاح جو أوكراني جديد وقوي.