وقالت الوزارة في بيان إن الزيارة تأتي في إطار محاولات الاحتلال فرض أمر واقع يتعارض مع قرارات مجلس الأمن، ويهدف إلى تكريس العدوان واستمرار الخروقات في الأراضي السورية.
وجددت دمشق مطالبتها بانسحاب قوات الاحتلال من كامل الأراضي السورية المحتلة، مشددة على أن كل الإجراءات التي يتخذها الاحتلال في الجولان والجنوب السوري باطلة ولا ترتّب أي أثر قانوني.
كما دعت سوريا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته والضغط لوقف ممارسات الاحتلال، والالتزام باتفاق وقف إطلاق النار الموقع عام 1974.