وأشار اختري في حديث لبرنامج صباح جديد علی شاشة قناة العالم إلى أن الطباطبائي كان رفيق دربه في الدراسة تحت كبار الأساتذة ومرافقة الإمام الخميني (قدس سره).
ومن أبرز محطات حياته التي ذكرها: هجرته من النجف الاشرف إلى لبنان حوالي عام 1968، حيث انضم إلى موكب الإمام موسى الصدر وتولى إدارة مدرسة الإمام الصادق (ع) العلمية في صور.
كما سلط الضوء على دور الطباطبائي المبكر والفاعل في التبليغ الديني، وعلاقته الوثيقة بدعم القضية الفلسطينية وارتباطه بحرکة فتح وياسر عرفات في بداية تأسيسها.
وأشار کذلك الی دور الطباطبائي البارز بعد انتصار الثورة الإسلامية كأحد الممثلين المعتمدين للإمام الخميني في لبنان.
للمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو المرفق..