نقطة تواصل

مجلس ترامب للسلام في غزة

الجمعة ١٢ ديسمبر ٢٠٢٥
٠٤:٤٥ بتوقيت غرينتش
تخيلوا المشهد.. رؤساء، ملوك، ورؤساء وزراء.. كلهم يهرولون لحجز مقعد في مجلس السلام الذي ينوي ترامب إعلانه لغزة مطلع عام 2026.. وكأننا أمام مهرجان عالمي لا مأساة إنسانية مستمرة في غزة.

قطاع غزة تلك البقعة المحاصرة التي لا تتجاوز مساحتها 365 كيلومترا مربعاً فجأة تتحول إلى منصة دولية للسلام، بينما الواقع هو تحت الركام.. فهل هو مؤتمر لإنهاء هذه الحرب على القطاع أم هو عرض علاقات عامة على جثث من لم يدفنوا بالأساس بعد.

لننتقل إلى تعليقات النشطاء الذين تفاعلوا على هذا الموضوع.. تحديدا عبر منصة إنستاغرام.. والتدوينة الأولى لـ"سارة": أحيانا يبدو أن السلام على الورق فقط.. والغزيون يعيشون الألم والدمار.. هل ستأتي هذه المجالس بافعال أم كلمات فقط؟
إلى "عمر الحداد": مجلس السلام لغزة؟! كأنهم يبيعون السلام في سوق مظلم، والناس هناك ما زالت تعاني من الحصار والقصف.

وكتبت "ليلى": مساحة غزة محاصرة ومهددة.. بينما العالم يجلس ليعلن المجالس ويتحدث، والواقع أبعد من أن يشفع بكلام واحد.

"أحمد" كتب: الرؤساء والملوك يتنافسون على مقاعد مجلس السلام في غزة.. لكن هل هم مستعدون لمواجهة الحقيقة؟ أم مجرد دعاية سياسية؟

و"نور" قالت: السلام الحقيقي لا يحتاج إلى اجتماعات كثيرة.

للمزيد إليكم الفيديو المرفق..

0% ...

آخرالاخبار

بمحاذات خط الفصل.. توغلات للاحتلال وتفتيش منازل بقرى القنيطرة


شاهد.. عاصفة تُغرق غزة وتكشف الكارثة!


الاتحاد الأوروبي يستعد لتجميد أصول روسية إلى أجل غير مسمى


برنامج الأغذية العالمي: أوضاع مدينة الفاشر السودانية تتجاوز 'الفظاعة'


فيروس 'الإنفلونزا' يتوحش في بريطانيا


عراقجي يلتقي نظيره العماني في عشق آباد


الإستيطان يقطع الضفة محاولا القضاء على حلم الدولة الفلسطينية!


وزير خارجية لبنان: 'إسرائيل' تحضر لتصعيد كبير


غزة.. خيام تتحول إلى قبور موحلة وعائلات تفقد كل شيء


تصعيد إسرائيلي على الجنوب اللبناني وتحركات رسمية لإطلاق الأسرى