في اليمن وليبيا والسودان، وأيضا في سوريا؛ لم توقف أزمة كورونا نشاط الإمارات الدولي، ولم تحد من حضورها المالي المكلف للغاية، رغم أن ذلك قد يكون سلاحا ذا حدين.