على الرغم من قلة الأخبار الواردة عن المعتقلين الـ14 المخفيين قسرًا منذ نحو شهرين، فإن ما يصل إلى ذويهم من خلال بعض الاتصالات اليتيمة، يؤكد تصاعد الانتهاكات بحقهم.