عامان من الإبادة والمحرقة المتواصلة في قطاع غزة، وأكثر من 140 يوماً من بدء عملية "السور الحديدي" في مخيمات شمال الضفة الغربية التي تحولت إلى ساحة حرب مشتعلة، ولكنها حرب صامتة.