من بوابة الردع، تنطلق من طهران رسائل عسكرية ودبلوماسية حاسمة، لكن هذه المرة بصوت أعلى ورسائل أشد، تنطلق من طهران، لتخترق جدران الترويكا الأوروبية وتصل حتى واشنطن وتل أبيب.