تصاعدت الضغوط لإنهاء العدوان على غزة خطوةً أخرى حيث أطلق معظم كبار مسؤولي الأمن السابقين في كيان الاحتلال الصهيوني حملةً تناولت وضع حرب غزة، ودعوا إلى وقفها فورًا.