من طاقة الشباب الإيراني تولد القوة التي تُحرّك عجلة الصناعة الوطنية، شبابٌ آمنوا بأن الابتكار طريق الريادة، فكانوا خلف كل جهازٍ متطور وكل فكرةٍ تحوّلت إلى إنجاز.