مع حصول العلماء الإيرانيين على تقنية الرادار لمراقبة جدران المناجم، اصبحت إيران ضمن أكبر خمس قوى تعدينية في العالم؛ وهي خطوة كبيرة نحو تنفيذ توجيهات قائد الثورة الاسلامية "باستبدال التعدين بالنفط".