تسعى واشنطن لإحياء المفاوضات بين دمشق و«قسد» عبر حوافز سياسية واقتصادية، فيما يوازن رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا أبومحمد الجولاني (الشرع) بين تثبيت سلطته واسترضاء الغرب تحت شعار «إعادة تأهيل سوريا».