في محور المقاومة كان الحلفاء رغم كيد الكائدين ومكر الماكرين كالعروة الوثقى التي لا انفصام عنها، معاً في السراء والضراء، سواسية في المشهد العام والخاص، الواحد بينهم كأنه الكل.