في خطوة لافتة على الساحتين التركية والسورية، عينت أنقرة نوح يلماز سفيراً لها في دمشق. ويعكس الاختيار أهمية بارزة، خصوصاً أن يلماز شغل منصب نائب وزير الخارجية، ما يضفي على تعيينه ثقلًا دبلوماسيًا.