بين النار تشتعل لتقاوم برد الشتاء وامطار تهطل فوق لهيبها يلعب الاطفال النازحون وهم ابناء المخيم الذين تعلموا كيف يختارون العيش في كل مرة تختبرهم فيها الحياة.