أكدت الفصائل الفلسطينية رفضها القاطع لأي وصاية أو وجود عسكري أجنبي في قطاع غزة، ورأت في مشروعِ القرار الأمريكي المطروح للتصويت أمام مجلس الأمن الدولي تهديداً للسيادة الوطنية.