وطالب بحر في مؤتمر صحفي ظهر الأحد من أمام خيمة الاعتصام التضامني مع الأسرى بغزة، الجامعة العربية من خلال اجتماعها اليوم إلى إقرار قرارات فاعلة على الأرض بعيدًا عن أسلوب الشجب والاستنكار.
وأهاب بالجماهير الفلسطينية والعربية التفاعل مع قضية الأسرى المضربين عن الطعام، مؤكدًا أن "أمعاء الأسرى" ستكون هي المنتصرة في النهاية.
وأعلن بحر تضامن نواب المجلس وجموع جماهير الشعب الفلسطيني بكل فصائله مع الأسرى في معركتهم الفاصلة، حتى تحريرهم ونيل حقوقهم الإنسانية.
وقال: "لئن أقسم الأسرى على تحقيق أهدافهم أو الشهادة في سبيل الله، فإنا نقسم بالله العظيم من غزة ، ومن هذا الاعتصام مع الأسرى وذويهم، أننا لا يمكن أن نتخلى عن أسرانا. سنظل معهم حتى تحريرهم".