واوضح المعهد انه من الضروري أن تطلق واشنطن حملة دبلوماسية شاملة عقب الانتهاء من الانتخابات الرئاسية فى مصر لإقناع الرئيس الجديد بالتخفيف من حدة اللهجة ضد الكيان وأن تزيد من لهجة التعاون الأمنى معه فى سيناء.
ودعا إلى استخدام المساعدات السنوية لمصر ككارت ضغط لتحقيق هذا السبيل. محذرا مما اعتبره تفاقم الأوضاع الأمنية فى سيناء.
وزعم كاتب التقرير الباحث كتبه إيفلين جوردون أن مهمة استعادة الأمن والنظام في سيناء باتت معقدة على نحو كبير جدا، بسبب خطاب القادة المصريين المعادى للكيان الاسرائيلي.