واكدت مطالب المسيرات في شهركان وسترة على اسقاط النظام والافراج عن المعتقلين والمعتقلات بما فيهم رموز القادة .
واكد اهالي دار كليب على محاسبة القتلة وخاصة الملك حمد ورئيس الوزراء خليفة بن سلمان ال خليفة الذي يترأس الحكومة بدون انتخابات منذ 42 عاما.
وفي بلدة الدير طالب المتظاهرون بخروج قوات الاحتلال السعودية من البلاد مؤكدين مواصلة الحراك الشعبي حتي تحقيق مطالب الثورة .
الهتافات التضامنية مع الجرحى رددها الاهالي مستنكرين مواصلة قوات النظام المدعومة من الاحتلال السعودي احتلالها المستشفيات.
ودفعت شعارات قوات النظام الى اطلاق وابل من الرصاص والقنابل الغازية السامة على المتظاهرين ما ادى الى اصابة العشرات بجروح اغلبهم من الاطفال .
ولم يتوقف القمع عند هذا الحد بل شنت هذه القوات حملة مداهمات طالت عدة بلدات واعتقلت خلالها عددا من الاشخاص وقامت بضربهم بشكل مبرح اثناء عملية الاعتقال.