وقال علي أكبر صالحي: "يجب فتح هذا التحقيق لمعرفة من هو المستفيد من هذا الحادث المأساوي الذي أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من الأشخاص، أبرزهم رئيس شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللواء وسام الحسن".
وأعرب صالحي عن تعازيه لأهالي ضحايا هذا الانفجار، كما أكد أن الشعب والأحزاب في لبنان لن يسمحوا لأحد بزرع الفتنة في بلادهم، كما حمل وزير الخارجية الإيراني، الكيان الإسرائيلي المسؤولية عن هذه الجريمة، والعمل الذي وصفه "بالإرهابي".