وعبرت الخارجية الروسية في بيان لها عن غضبها إزاء إبلاغ الأمم المتحدة الحكومة السورية عزمها توسيع نطاق التحقيق، ليتجاوز الهجوم الذي وقع في أواخر آذار/مارس قرب حلب، حيث تريد الدول الغربية التحقيق أيضا في مزاعم للمعارضة عن استخدام الجيش لأسلحة كيماوية في هجومين آخرين.
وأضافت الوزارة في بيانها أن هذا الأمر لايختلف عن التحقيق في العراق الذي استند إلى بيانات خاطئة بشكل متعمد.