ويظهر الفيديو حدوث نوع من الرعب لدى لاعبي الفريق الذين حاولوا التصدي للصاعقة بوضع أيديهم على رؤوسهم وآذانهم تجنبا لتعرضهم لأي أذى.
يذكر أن هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها في ملاعب كرة القدم، فقد ضرب البرق محيط ملعب في كولومبيا 24 أكتوبر/تشرين الأول 2002، أثناء حصة تدريبية للاعبي فريق ديبورتيفو كالي أدى إلى مقتل جافيريا الذي شارك مع منتخب بلاده في مونديال 1994 بالولايات المتحدة الأميركية، كما ضربت صاعقة خطيرة في جنوب إفريقيا محيط ملعب خلال المباراة، ما أدى إلى إصابة عدد من لاعبي الفريقين بالإغماء، وزرع الخوف والهلع في نفوس الباقين.