ووصف بهروز بيات مزاعم مؤسسة العلوم والامن بانها واهية ولا صحة لها.
وشدد بيات على انه ليس هناك اي دليل ان ايران قامت بالتخصيب الليزري، واصفا التقرير الذي روجت له هذه المؤسسة بانه متحيز وسياسي.
واكد المستشار السابق بالوكالة الذرية انه على الغرب ان يظهر حسن نيته في الوقت الراهن، ازاء الرئيس الايراني المنتخب وان يقوم بخطوات تؤكد هذه الحالة، لا ان يطلق مزاعم واهية لتعكير صفو الاجواء.