وقال فيليب مسيفلدر ان بلاده لن تتحرك خارج اطار الامم المتحدة والاتحاد الاوروبي وحلف الناتو، واستبعد صدور تفويض بتوجيه ضربة عسكرية لسوريا من هذه الجهات الثلاث. وشدد ميسفلدر على ضرورة التوصل لحل سلمي للأزمة بالاشتراك مع الصين وروسيا.