يذكر أن الأستاذ المشيمع هو أحد الرهائن في قضية الرموز المعروفة، ويسجن بسبب آرائه السياسية منذ مارس 2011م، في حين يساومه النظام البحريني على مواقفه بشكل غير أخلاقي.
وقد حملت قوى المعارضة البحرينية في الخارج السلطة مسؤولية الحفاظ على حياة الشيخ حسن المشيمع.
وقد ندد المجلس الدولي لحقوق الإنسان بإقدام السلطات البحرينية على منع معالجة مشيمع. مؤكدةً أن “ما يجري لحسن مشيمع مخالف لأبسط حقوق الإنسان”.
وقد اعتقلت السلطات البحرينية المناضل السياسي حسن مشيمع الأمين العام لحركة الحريات والديمقراطية (حق)،أكثر من مرة منذ تسعينات القرن الماضي ورزح أكثر من ستة سنوات في السجن وما زال حتى تاريخه في المعتقل وتم نقله الى السجون البحرينية منذ أحداث 14 فبراير 2011.