المعارضة المترددة أعلنت عن سحبها لموافقتها .
وواشنطن تحفظت مشترطة إعلان طهران التزامها بجنيف واحد .
إيران رفضت على لسان وزيرخارجيتها أية شروط مسبقة .
سورية وافقت وعينت وفدها .
والرئيس الأسد وضع مكافحة الإرهاب في رأس جدول المحادثات .
فماذا بعد سحب بعض المعارضة السورية لموافقتها على جنيف إثنان؟
وهل يدفع ذلك لتأجيل موعده الى وقت آخر؟
وما جواب الغرب على طرح سورية مكافحة الإرهاب ؟
وما السبيل لحل الخلافات حول تفسيرات مؤتمر جنيف واحد ؟
شادي أحمد باحث سياسي
فاروق العشري نائب أمين عام المؤتمر الناصري العام