تراجع الدخل الوطني من النفط والصراع مع المتمردين فاقم من أزمات البلاد.
وتخفيضات الدعم الحكومي وإجراءات التقشف للتغلب على الأزمات الاقتصادية، ولدت أزمات سياسية واحتجاجات شعبية .
فماذا بعد الخطاب النوعي للرئيس السوداني ؟
وهل تتجاوب الجماعات المسلحة والأحزاب السياسية مع دعوة الحوار ؟
وما السبيل للتغلب على الازمة الاقتصادية ؟
ولماذا لم يطرح الرئيس تعديلات دستورية ؟
الضيوف:
صلاح الدين ابوشنب- رئيس مكتب حزب المؤتمر الوطني في لبنان
عثمان ميرغني- رئيس تحرير صحيفة التيار السودانية
ابو بكر عبد الرازق- عضو هيئة القيادة في حزب المؤتمر الشعبي