ينص على تجريم ناشطي وسائل التواصل الإجتماعي ومداهمة منازلهم .
منظمات حقوق الإنسان صنفت القانون في خانة قمع الحريات .
والمعارضة الوطنية وصفته بالتجميلي قبل زيارة الرئيس الأميركي.
فهل يستقيم مساواة الارهابيين بالناشطين السياسيين ؟
وماذا عن مسوؤلية الأمراء ومشايخ الوهابية في رعاية الجماعات التكفيرية ثم التبرؤ منها ؟
ولماذا الإٍستفاقة السعودية المتأخرة على مخاطر الإرهاب ؟
وما وراء قرار الملك معاقبة السعوديين المشاركين في حروب خارجية؟ وماذا عن إعتقال وقتل مئات السعوديين في الحرب على سورية؟
الضيوف:
عبد الصمد الشرقاوي- مدير المركز العربي للتنمية البشرية
انور عشقي- رئيس مركز الشرق الاوسط للدراسات الاسترتيجية
علي اليامي- مدير مركز الديمقراطية وحقوق الانسان في السعودية