وأشارت أستاذة في جامعة مشهد للعلوم الطبية "طیبة حمزة لویي" إلی أن بعض الجينات تؤثر علی الإصابة بسرطان القولون وقد تنتقل من الآباء إلی الأبناء، قائلة إنه في حال إصابة أحد أعضاء الأسرة بهذا النوع من السرطان یمكن تقييم أفراد الأسرة الآخرين وراثيا.
و تابعت حمزة لويي، أن المشاكل الهضمية والإمساك وانسداد الأمعاء تعتبر من حالات الإصابة بسرطان القولون.
وقدم فريق البحث الإيراني طريقة حديثة لمعالجة المرضی المصابين بأنواع سرطان الجهاز الهضمي منها المريء والقولون باستخدام العوامل الجزيئية، كما تمكن باحث إيراني من إنتاج مادة كيميائية لتبديد الخلايا السرطانية في رئة الإنسان التي تسببها طفرة جينية "راس" ما ينتج ثلث الأورام السرطانية و يعمل علی تطويرها.
هذا وكان طالب إيراني نجح في وقت سابق في إنتاج نظام توصيل الدواء لعلاج سرطان الثدي بتقنية النانو وذلك لأول مرة في البلد.