كارثة تهدد أطفال سوريا ونتنياهو يشترط الغاء حق العودة والاعتراف بيهودية الدولة للتسوية

الثلاثاء ١١ مارس ٢٠١٤ - ٠٨:٠٠ بتوقيت غرينتش

تعليقُ القواتِ العراقية عملياتِها لمدةِ ثلاثةِ ايامٍ لحقنِ الدماء في الفلوجة استجابةً للاتصالاتِ المتواصلة من رجالِ دين وشيوخِ عشائر وضباطٍ في خطوةٍ بدتْ كأنها ترمي الى افساحِ المجال امامَ وساطةٍ محتملة، لكنها حذرتْ الجماعاتِ المسلحةَ من استغلالِ هذه الفترة للاعتداءِ عليها وعلى المواطنين ومنشآتِ الدولة والمستشفيات.

 في الملف الاول
فهل يكون ذلك مجردَ هدنةٍ ام يشكّلُ مدخلا الى التخلصِ من الارهاب في هذه المنطقة؟.
وفي الملفِ الثاني تصويتُ مجلسِ الامن على قرارِ عنوانِ الوضعِ الانساني في سوريا، لكنّ المندوبَ الروسي تحدّثَ عن محاولاتِ البعض استغلالَ الوضعِ الانساني في هذا البلد، حيث تفيدُ آخِرُ الاحصائياتِ عن تسعةِ ملايين سوري ما بين نازحٍ في الداخلِ ولاجئٍ في الخارج، فيما المفوضيةُ العليا لشؤونِ اللاجئين تدعو الى ايجادِ حلولٍ لهؤلاء فهل من حلولٍ ومن يوجدُها وماذا قدّمتْ هذه الدولُ لهم؟
واما في ملفِنا الاخير فنتوقفُ عند ترشّحِ الرئيسِ الجزائري المنتهية ولايتُه عبد العزيز بوتفليقة لولايةٍ رابعة في الانتخاباتِ المقبلة في نيسان / ابريل المقبل وما يتركُه ذلك من تداعياتٍ ما بين مؤيدٍ ومعارضٍ لهذا الترشح.

كلمات دليلية :