وجديدهم القديم تدمير الإقتصاد الوطني، من خلال تهريب نفط البلاد وبيعه بأبخس الأسعار.
التداعيات تخطت بنية النظام لتطال المسلحين، فتقاتلوا في بينهم طمعا ً في إكتناز المال.
مافيات تركية وسورية تورطت في السرقة والتهريب.
فمن المستفيد من سرقة النفط السوري؟
وما موقف القانون الدولي من تورط دولة جارة مع المافيات المسلحة؟
وما مدى نجاح القصف الجوي السوري في الحد من التهريب؟
الضيوف:
حيان سلمان - استاذ الاقتصاد في جامعة دمشق
بركات قار - كاتب ومحلل سياسي تركي
محمد ايبش - عضو حزب الاتحاد الديمقراطي