الحكومة الفلسطينية بين الاعتراف بالكيان واستحقاقات المصالحة

الخميس ٠٨ مايو ٢٠١٤ - ٠٢:٠٩ بتوقيت غرينتش

بعد اسبوعين تقريبا من اعلان الشاطئ تبدو الأجواء بين حماس وفتح ايجابية، خصوصا بعد لقاء مشعل عباس الاخير، على الرغم من بعض التصريحات المتناقضة أحيانا، غير أن هذا الاعلان لا يزال قيد الاختبار من الفلسطينيين، ويوما اثر اخر تتداخل فيها قضايا دولية واقيملية كالعلاقات مع مصر وتأثير ذلك على التسوية..

 

- فما هي أهم النتائج العملية بعد مرور اسبوعين على الاعلان؟

- وهل تجاوزت الحركتان بالفعل اهم النقاط الخلافية؟

- وماهي نتائج الاجتماع الاخير بين عباس ومشعل؟

- وإلى أين تمضي علاقات حماس ومصر في ظل اقتراب تشكيل حكومة الوحدة؟

- وما موقع منظمة التحرير واتفاقياتها الدولية من الاعراب في ظل تأكيد حماس على عدم الاعتراف بالكيان الاسرائيل بل والانضواء تحت اي تشكيل يعترف به؟

* وفي ملفنا الثاني نسلط الضوء على الفلسطينيين في الاراضي المحتلة عام ثمانية واربعين في الذكرى السادسة والستين للنكبة

- حيث نتسائل عن الهوية العربية والفلسطينية

- وعن أهم التحديات التي يواجهها هؤلاء في ظل اصرار الكيان على يهودية الدولة والاعداد لمشاريع ترسخ هذه الفكرة

- وفي ظل ايضا فشل المفاوضات

الضيوف:

اسامة القواسمة - الناطق باسم حركة فتح

سلامة معروف - مدير عام مكتب الاعلام الحكومي

فايز عباس - المحلل السياسي من فلسطين المحتلة ثمانية واربعين

رامز مصطفى - مسؤول في الجبهة الشعبية القيادة العامة

تصنيف :
كلمات دليلية :