ممارسات الجماعات التكفيرية ودورها في تشويه صورة الاسلام

الإثنين ١٢ يناير ٢٠١٥ - ٠٤:٠٥ بتوقيت غرينتش

الجماعات التكفيرية تنتشر في دول العالم كالنار في الهشيم .

ومخاطرها تخطت مقاصد مؤسسيها ورعاتها الدوليين والاقليميين .

مفكرو أميركا الاستراتيجيون أماطوا اللثام عن أهدافهم .

وفضحوا دور بلادهم في نشأتها، وسكوتهم على ارتكابها المجازر لتوظيفها في  تحقيق مكاسب سياسية.

تطبيقا ً لنظرية ميكيافيلي "الغاية تبرر الوسيلة"

حيث لا دور للإنسان في عالم المصالح  المادية.

فمن المسؤول عن انتشار الجماعات التكفيرية في العالم ؟
وهل تصح العمليات الإرهابية بغية تحقيق مصالح سياسية؟
وما السبيل لمواجهة ظاهرة التكفير والحد من تداعياتها ؟
ولماذا يرفض الاستكبار سن قوانين تميز بين المقاومة  والارهاب؟

صبري غنيم - خبير بشؤون الحركات التكفيرية

تصنيف :