لم تكن السيدة الأميركية بيني آدمز من ولاية تينيسي وحدها من ينصت باهتمام لصوت القطة، بل شاركها الفضول قط منزلي يدعى "فلايم"، ما أثار الرغبة لديه للاقتراب أكثر من السيدة، فكان يتسلل إلى أن بات بملاصقتها ثم اعتدى عليها بمخالبه.
يبدو أن "الترجمة" المسجلة تحمل رسالة استفزت القط "فلايم"، أو ربما سمع تعليقا غير لطيف في حقه أثار غضبه.. ودفعه إلى الهجوم على المرأة.