كيف نعيد فرحة العيد الى اللاجئين والمنكوبين؟

الخميس ٢٤ سبتمبر ٢٠١٥
٠٤:٠٥ بتوقيت غرينتش
تمر الاعياد على اللاجئين والمنكوبين بلا بهجة.

فالمأساة التي يعيشونها ويتخبطون بها، افقدتهم فرحة العيد.

ومن يرى مشاهد اللاجئين والمنكوبين يدرك مدى الكارثة التي يعيشها الملايين في المخيمات الفلسطينية وفي ملايين اللاجئين وخصوصا السوريين منهم ويقف على حقيقة ان هؤلاء هم ضحية سياسات خارجية مدمرة في بلادهم.

وكما يقول الرئيس بشار الاسد مشكلة اللاجئين السوريين الى اوروبا لن تحل الا عبر مكافحة الارهاب وهذا هو جوهر أزمة اللاجئين برمتها.

وبينما تكبر مأساة هؤلاء يوما بعد يوم، يبقى السؤال، متى تنتهي معاناة اللاجئين والمنكوبين؟

الضيف:

حسن حردان - باحث سياسي

كلمات دليلية
0% ...

آخرالاخبار

البحرية الامريكية.. اليمنيون فرضوا حرب استنزاف


شبكة أطباء السودان: 19 ألف محتجز بسجون الدعم السريع في دارفور


الاحتلال يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة في الضفة الغربية


ضغوط دولية على كييف للتوصل إلى اتفاق سلام مع موسكو


شاهد: إيران تطلق منظومة حرب إلكترونية من تصميم عالماتها


الاحتلال يصادق على بناء مئات الوحدات الاستيطانية بالضفة


مصر تبحث عن مخرج آمن من فخ الغاز الإسرائيلي


الاحتلال يرتكب جريمة بشعة بإعدام طفل ودهسه بدبابة وسط غزة


خبير عسكري : الهدف من انشاء الجدار"ج" قضم الاراضي الفلسطينية


صحيفة عبرية تكشف عن خطة إسرائيلية لإنشاء أحياء مؤقتة في رفح