وبحسب النشطاء يسكن هذا الطفل هو وعائلته في احدى المدارس بعد سقوط أحد الصواريخ التي أطلقها المسلحون على مدينة الفوعة ادى لتهدم منزلهم بالكامل.
ويروي الطفل ظروف الحياة الصعبة التي يعيشها وعائلته وأهالي المدينة جراء الحصار والقذائف الصاروخية التي يطلقها المسلحون على الفوعة وكفريا يوميا تقريبا، وناشد بفتح الطريق وفك الحصار على البلدتين.