لا مفاوضات مع الارهابيين بل مع المعارضة السياسية ومعركة حلب لقطع طريق امداد الارهابيين من تركيا
والهدف الاكبر استعادة كل الاراضي السورية
لا استبعاد لتدخل عسكري بري سعودي و تركي، مع انه خيار المجانين.
و جهوزية تامة لمواجهته و كسره.
تصريحات تركية سعودية لا تتلاءم مع اتفاق ميونيخ وتضع العصي في دواليب عربة الاتفاق
فكيف تبدو ملامح المرحلة المقبلة في الساحة السورية بعد اتفاق ميونيخ؟
الضيوف:
طالب ابراهيم - باحث ومحلل سياسي
احمد عسراوي - عضو هيئة التنسيق الوطنية
يفغني سيدروف - كاتب ومحلل سياسي