وكان المتظاهرون يرددون شعارات ضد أردوغان، الذي وصل الأربعاء 30 مارس/ آذار إلى العاصمة الأميركية للمشاركة في قمة دولية خاصة بالأمن النووي، لكن حراس الرئيس التركي قبلوا هذا التحدي وبدأوا بالصراخ في محاولة لإخماد أصوات مناهضي أردوغان.
وأثارت تصرفات حراس الرئيس التركي أصداء شديدة بين مستخدمي الإنترنت وأصبحت عرضة للتعليقات والسخرية، وفقا لموقع روسيا اليوم.
102-3